يتسابق المبدعون والشركات في كل عام للتعبير عن فخرهم باليوم الوطني من خلال حملات إعلانية تحاكي روح الوطن وتبرز القيَم والمبادئ التي يتشاركها الجميع، ليُصبح هذا اليوم مناسبة فريدة للتعبير عن مشاعر الانتماء والتضامن، ليس فقط من قبَل المؤسسات التجارية والشركات، بل من قبَل كل فرد يعيش على أرضه.
أصبحت الإعلانات الوطنية أكثر من مجرد وسيلةً للترويج، بل هي مزيج من الفن والتاريخ والهوية، يجتمع فيها الحس الوطني مع الرسالة الإبداعية لتقديم محتوى يجذب الانتباه ويلامس العاطفة. كل إعلان، سواء كان مطبوعًا أو رقميًا أو حتى ضمن فيديو، يروي قصة مختلفة، ورغم اختلاف الوسائل إلا أن الجوهر الأساسي: حب الوطن، والاعتزاز بالإنجازات، والتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا.
استمرارًا لجهودنا في توثيق الحراك الإبداعي في القطاع من خلال التقارير السابقة، التقرير الأول، الثاني، الثالث الرابع